شبكة روايتي الثقافية - عبرات الحنين / للكاتبه زهور اللافندر
الرياض فيلا أبو ياسر 00 : 7 مساءً رفعت الوسادة عن وجهها الشاحب ، و نقلت عينيها المرهقتين بهالاتهما السوداء إلى الرف المجاور ، ألقت الوسادة جانبًا و مدت يدها لتمسك بالهاتف و هي تهمس : لابد أعلم ياسر بالموضوع ..
WhatsApp





















